الجمعة، 31 أكتوبر 2008

المستقبل











المستقــبل



قد يشكل للبعض الطوح


وقد يكون الأمل


وقد يكون الهدف


وقد يحول الى خوف


الم .. رعب احياناً..





المستقبل



عالمٌ مجهول المعنى والهويه


عالم غريب بالوقت الحالي


عالم شديد الغموض نسبياً





المستقبل



عالم من الاحلام والمخاوف


من الاهداف والغايات


من الشيء واللاشيء





المستقبل ... مجهول .. جالب للمخاوف .. طموح مستهدف





هناك 7 تعليقات:

فراشة المرج يقول...

المستقبل

هو ذلك الافق المترامي الاطراف
واسع وجذاب
مجهول الهوية
نعلق به احلامنا
كنجوم تعلقت في سماء الليل

ونبدا بنسج الاوهام
ونعيش تلك الخيالات

وما نلبث ان نجد ماء البحر
قد بلل قلعة احلامنا
لتنهار بلحظة واحدة


دعك من السمتقبل
وعش في حدود يومك
فاليوم في جيبك
والغد في جيب صديقك


.
.
.


مقالات ادبية ساحرة
تعودناها من قلم
يزخر بالروعه والجمال
دام مداد حبرك معطاء
وبانتظار جديدك دوما
فلا تبخلي علينا غيتي


تحياتي
..{ اشتـ ق ــت لكـ } ..

اقصوصه يقول...

دائما ما يحيرنا المستقبل

يثير فينا العديد من التساؤلات

فتبقى معلقةَ بلا اجابه

فالنهايه..لندع الايام تجري

وتأتينا..بالاجابات!!

... يقول...

فراشة المرج

عذبه انتي في كلماتك

سلسه في اسلوبك..

رائعه بروعتك..

لا تحرميني تواجدك





اشتقت اليك

... يقول...

اقصوصه


كلام منطقي .. ينبع من حكمت صاحبته

لقلمك روعة.. ولاطلالتك هيبه..

دمتي رائعه

Lady Anjlein يقول...

{..السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

....

أهلين و سهلين بشموخ !!

كيف حالك أختي العزيزة عساك بخير ؟؟

بصراحه انتي كاتبه رائعه جداً دون مجامله بحق..

اعجبتني طريقتك بتصنيف المستقبل..

المستقبل بالنسبه لي فهو عالم غريب حقاً و مخيف..

لأنني أجهل ما سيحدث بالغداً و اخاف فما بالك بسنين التي بالأمام ؟؟

بتأكيد مخيف ذلك الشعور..

لكن لا يمنعي بأنني سأكون مستسلمه دون هدف ولا طموح ؟!!

فأنا إنسانه لي أهداف و طموح فيجب علي ان اكافح لأجل ذلك الخيال الذي رسمته لنفسي..

فمستقبل لا أحد يعلم إلى اين سينتهي و يزول ؟!!

بالأخير اشكر لك حبيبتي مقالتك الرائعة و الراقية بحد ذاتها..

....

دمتـي بخيــر..}

أسرار رجل يقول...

المستقبل علمه عند الله و لأجل ذلك نجعل ايماننا بالله الذي هو الواحد الاحد الكفيل لنا بهذا المستقبل
دمت بحب
حفظ من الله

... يقول...

اسرار الرجل


ليدي

حياكم الرحمن ونورتوا

متصفحي..

دام قلمكم